كن مسالما مع نفسك اولا ولا تجبرها المهانة فأنت بلا شك عزيز تستحق عزتك.
ما أراد لك ذليل مكانتك إن علت فثق بنفسك واهديها سلامك.
السلام ليس عطاء تهداه من هذا وذاك او ممن تخيل نفسه عزيزا دون الناس بل هو عطاء نفسك لذاتك .... هذا ما علمتنا اوطاننا العزيزة وما اكتسبناه ضمن تراثنا الراقي الكريم.
سلام الحياة حقيقة جمالها ومقتطفات من كل معاييرها إن توفرت ولن تتوفر الا في مجتمع صحيح بقيمه وافكاره وتقبله العالم اجمع.
سلامة الروح لديك من خلال ارتفاعك عن أخطاء الآخرين نقاء يصطفيك وحسن وبهاء لا يزدريك ونمو معرفة تقويك وخير دليل وأروع سبيل لحياة تصنع ولا تهدم تبني ولا تردم وهذا يكفيك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق